هدية لفاروق حسيني

بكل الفرح والسرور أستبقل هذا الخبر وأحب أن أتقدم له بأعلى مستويات الشماتة بمناسبة فشلة في حصاد المكافئة التي كان يتوقعها على تكريمه (عندما كان وزيرا للثقافة) للقمني الذي طعن وسب في خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم (تصريحاته وأعماله السوداء الأخرى مثل تصريحاته ضد الحجاب تتقازم أمام هذا).

ولا يسعني أن تمر هذه المناسبة دون هدية لذا أهدي له هذا المقطع من أنشودة كلنا اليوم فداه من ألبوم يحمل نفس الاسم

للمزيد اقرأ

وأخيرا أتسأل ماذا بعد ؟ هل سيعود هذا الرجل لرشده أم يزيد انبطاحا ؟