التحفظ على
الملكية الفكرية والقوانين الوضعية التي تتعامل معها مع التأكيد على عدم نفي أو إثبات مشروعيتها لأن ذلك خارج عن مجال scope الرخصة
إدراك معاني المفاهيم والمصطلحات كما هي معرفة في القوانين وعدم الانقياد للكلمات الخادعة مثل سرقة وقرصنة …
إدراك أن الرخصة تبنى على حسن الظن
إدراك أن غلبة الظن على البرمجيات عدم إمكانية استخدامها في الشر بسبب الطبيعة غير المادية لها (مثلاً برنامج التقويم الهجري)
إدراك وجود مخربين في الإنترنت بل ووجود تخريب منظم ومتعمد تموله جماعات مشبوهة (مثل عبث المنصرين في مواقع الويكي)
إدراك أن هناك غير مسلمين قد يرغبون باستخدام البرمجيات والانتفاع بها وأن ذلك قد يكون باباً لهدايتهم وتمرير رسائل دعوية لهم.
إدراك أن الوقف ليس بالضرورة عاماً فهناك وقفاً خاصاً كأن يكون للمسلمين فقط أو لأشخاص بعينهم وأنه قد يوجد من يرغب بإطلاق برمجيات موقوفة وقفاً خاصاً مجاله ليس كل الناس
إدراك أن الملاحظة السابقة لا تكون من خلال رخصة “وقف” العامة خاصتنا. بل من خلال رخص مشابهة أكثر خصوصية.
التأكيد أن الهدف هو نيل رضى الله لذلك فإن أي عوامل أخرى يجب أن لا تتعارض مع هذا الهدف (مثل التوافقية مع معايير OSI أو FSF ..إلخ)
ملاحظة أن غير المسلم غير مكلف في الشريعة الإسلامية وأن بعض القواعد الشرعية تنطبق على بعضهم بموجب عقد الذمة لمن هم من أهل الذمة.
إدراك أنه قد يوجد من غير المسلمين من يريد إطلاق برامج وفق رخصة وقف مع ملاحظة:
أن النية هنا تختلف (ليست بالضرورة التقرب إلى الله)
أنها لن تقبل من غير المسلم يوم القيامة
أن غير المسلم يثنى عليه إن تصدق أو قام بالخير وهذا جزاؤه الدنيوي مما فعل. وذلك قد ينطبق على رخصة “وقف” العامة (وقد لا ينطبق. ذلك بحاجة لمتخصص في الفقه)